كتب العقيد كمال العزب
عظمة ما نمتلكة من الاشء الذي لا يباع ولا يشتري لا حدود
لها وهي لا تباع ولا تشتري ولكنها من عظيم الرزق ومن رزق
بها كان فضل الله علية عظيما.
قم
وأحمد الله علي عظيم نعمتة من الاشء ووزع من تلك الممتلكات علي الجميع صدقة علي الجميع بلاء إستثناء طويل كان أم قصير رفيع كان أو تخين غني كان أم فقير وتلك الممتلكات من الاء شء والتي لا تباع ولا تشتري.
هي
الرحمة والإنسانية والطيبة والشفافية والإخلاص والقلب
الطيب والتعاون والاحساس بالآخرين وجبر الخواطر والأمانة
والرضا والقناعةوالذهد والتقوي والورع حتي يديم عليك الله
نعمتة.
ولكي
تعلم حجم وقيمة وقامة ونفاسة وأهمية عظمة ما تملك خذ أحدهم واذهب لسوق النفيس ومعك القناعة أو الرضا أو الإنسانية أو الرحمة.
وهناك
قدر ثمن إحداهما وليكن القناعة وضعها في كفة وذهب العالم كلة في كفة ستجد أن كفة القناعة طبت.
ومن هنا
يجب أن تفيق وتعي وتدرك اهمية وعظمة ما رزقت بةمن الاشء الذي لا يباع ولا يشتري ولاكنة أعظم نوع من انواع الرزق.
ولكي
يديم الله علينا هذة الممتلكات النفيسة الاعينية فكن مضرب مثل وقدوة للآخرين حامدا شاكرا ذاكرا ذاهدا تقيا ورعا وكل
ما رزقت بة يصيغ كل معاملاتك مع الآخرين نية وقول وعمل
ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يعيننا علي ذكرة
وشكرة وحسن عبادتة وان تتقبلو دعوتي للانضمام ودعم جمعية الفجر الجديد لعلاج الادمان وخلق وظيفة بعد العلاج.
أضف ردا