كتب كمال العزب
عن سقوط اولادنا وبناتنا فريسة سهلة للصراع
عليهم بين مناديب تسفير الطلبة والطالبات المصريين للدراسة بالخارج وبين مكاتب تلك
الجامعات في القاهرة و الجامعات إدارة وملاك نفسها صراع كصراع الأفاعي علي الفرائس والفريسة هنا هم الطلبة المصريين.
الذين
أصبحوا صيدا ثمين جدا لمناديب وجامعات
ومكاتب جامعات حتي وصل دخل طالب يعمل
مندوب ٢٥٠٠٠٠٠ اثنين مليون وخمسمائة ألف جنيه في عمل شهرين.
والجامعة
لابد أن يكون لها نصيب في الفريسة ذودت المصاريف الدراسية عن ما تم الاتفاق عليه
٢٠٠٠٠عشرين الف جنية. بخلاف ارتفاع الدولار
مع العلم
ان الجامعة كانت غير مستعدة لاستقبال الطلبة
الجدد وكل مرافق الإقامة كان بها نواقص وحتي الآن فية نواقص مع أن الدراسة شغالة
والامتحان بعد ٤٥يوم.
السياسة العقيمة
لمسؤلي مكتب تنسيق الجامعات والجامعات الخاصة والأهلية والمسؤول عن التعليم في الخارج وسوء استخدامهم مقومات التعليم
والبنية التحتية التكنولوجية المتاحة والمستشفيات والجامعات والكوادر المدربة
في مصر والذي.
جعلنا نصدر
الدولارات للخارج ونسفر اولادنا وبناتنا للدراسة
في ظروف غير مثالية.
من المسؤل الذي
سيحاسب عن ذالك وهل هناك من يحاسب عن
إهدار أموال الشعب من قبل اي مسؤل.
وحاولت
ان لانقع فريسة وتواصلت مع اكبر مسؤل في
التحول الرقمي في وزارة التعليم العالي وقدمت
طلب لوزير التعليم العالي ونواب الشعب ومسؤول في الرئاسة وكتبت مقالات.
دون جدوي
لأننا ارخص مما كنت اتصور عند المسؤولين
لذالك
كل من لة علاقة بالمجلس الأعلى للجامعات
خاصة وأهلية ومكتب التنسيق والمسؤول عن
تسفير الطلبة والطالبات للدراسة بالخارج
والمسؤولين عن مراقبة العملة الأجنبية في الخروج من مصر والبنك المركزي والمسؤولين
عن مراجعة العائد المطلوب من خروج العملة
الأجنبية والمسؤولين عن متابعة الطلبة بالخارج
سيقفو
بين يدي الله يوم القيامة ولن تمر عليهم دون
عقاب بالقانون في الدنيا ولن نتوقف عن الدعاء
عليهم ولن ندعهم دون حساب بالقانون والدستور لوجود حالة من سوء الإدارة تصل لمستوي الفساد والتخريب.
لانهم
يخربون ويدمرون الامل والحلم ومدخرات الشعب ويقزمو من الاستفادة من المقومات الأساسية المتاحة والمصروف عليها من أموال
الشعب ويدمرون الانتماء ويدمرون حالة الرضا
الشعبي عن أداء الحكومة اليس هذا فسادا وان
لم يكن كذالك فماذا يكون ؟