كتب كمال العزب
مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الخيرية ولجان الذكاة وشركات الإقراض وجمعيات الإقراض اقتصاد مهول برؤس أموالة.
السيطرة
علية والتخطيط الاستراتيجي لاستخدامه وأساليب الإنفاق واوجهها والهدف المجمع منة
ونتائج اعمال تلك الأموال.
ليست
كما يجب أن يكون والتحكم والرقابة عليها تتم
باسلوب غير محكم بشكل كامل وتتم بروتنية
منقطعة النظير بأسلوب الموظفين وستف اوراقك.
هذا الاقتصاد
الضخم لو تم تحديد هدف معلن ومخطط بشكل علمي وفقهي وقانوني لكل منشاءة وهدف مجمع بخطط واضحة وموزعة لخلق فرص عمل
للفقراء والمساكين والمحتاجين والشباب داخل خطة لتوطين الصناعة قومية.
وايضا
جذء من خطة قومية لبناء الفرد وخصوصا الفقراء وتعظيم قيم العمل والشرف والكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية بداخلهم.
لأصبح
هذا الاقتصاد والفرد المبني بواسطتة ال هو
الفقير قوة هادرة للبناء والتنمية وأصبح هذا الاقتصاد المساء إدارتة وسوء تشكيل مجالس
إدارتة الذي أصبح ميراث لأعضاء مجلس إدارته
ركيزة
أساسية للاقتصاد والتنمية والتقدم والازدهار
بدل ماهو استهلاك أموال لسحق كرامة الفقراء
وقتل روح الكرامة وقيم العمل وخلق شريحة من المتسولين.
لذا
وجب الآن وليس غدا مراجعة الأهداف المنشاءة
لها مؤسسات المجتمع المدني وتغيير الخطط والبرامج والأساليب والقوانين المنظمة لتلك المؤسسات لتنقية بعض الشوائب التي غيرت
من عناصر معادلة ومكونات هذا الاقتصاد المهول.
