
النيابة تأمر بتسليم الطفل لوالدته التي عثرت عليه بعد استطلاع رأي المفتي
تحقيق فهيم سيداروس
عودة شنودة.. النيابة تأمر بتسليم الطفل لوالدته التي عثرت عليه بعد استطلاع رأي المفتي
شكرا لهيىه المدافعيم وجميع الساده المستشارين منهم معالي المستشار نجيب جبرائيل و السيد المستشار أحمد ماهر
أول تصريح لوالدة الطفل شنودة بعد قرار تسلميه: اشكرك يارب اخيرا هأخد ابنى فى حضنى
حالة من الفرح والبكاء لوالدة شنودة”الطفل شنودة بعد قرار النيابة العام بتسليم الطفل لاسرته حيث أمرت النيابة الكلية بشمال القاهرة، اليوم الثلاثاء، بتسليم الطفل شنودة مؤقتًا للسيدة آمال إبراهيم التي عثرت علية من قبل داخل إحدى الكنائس، كعائل مؤتمن.
وظلت السيدة أمال تصرخ وهى تقول أشكرك يارب لإنك أستجب لدموعى وهأخد إبنى فى حضنى، أنا تعبت جدا، وأنت حاسس بى
وأشكر النيابة العامة والقضاء وهيئة الدفاع وكل من سندنى طوال الفترة الماضية، وإبنى ده هيكون حياتى وفرحتى، وعمرى.
أخذت النيابة، تعهدًا على آمال بُحسن رعايتة، والمحافظة علية وعدم تعريضة للخطر، وكلفت النيابة بإستكمال إجراءات كفالته وفقًا لنظام الأسر البديلة.
ويأتي ذلك، بعد إستطلاع النيابة لرأي فضيلة مفتي الديار المصرية بشأن ديانة الطفل، والذي أفتى بأن الطفل يتبع ديانة الأسرة المسيحية التي وجدته وفق آراء فقهية مفصلة.
وخاطبت النيابة وزارة التضامن الإجتماعي للنظر في الطلب المقدم من الأسرة التي عثرت على الطفل لإستلامه وفقًا لأحكام قانون الطفل ولائحته التنفيذية، بنظام الأسر البديلة، كما كلفت النيابة المجلس القومي للأمومة
والطفولة بإتخاذ الإجراءات القانونية نحو إعادة تسمية الطفل بإسم رباعي إعتباري مسيحي لأب وأم إعتباريين مسيحيين في ضوء ما إنتهت إليه التحقيقات والتي تضمنت فتوى مفتي الجمهورية بتبعية الطفل لديانة الأشخاص الذين عثروا عليه.
وكانت السيدة آمال ناشدت الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالحصول على شنودة: عاوزه إبني يا سيادة الرئيس أتوسل إليك عاوزه إبني.
بعد ثبوت كذب المدعوة مريم رسمياً بخضوع السيدة رانيا فوزي لتحليل DNA الذي جاءت نتيجته سلبية، الأن على هيئة دفاع أسرة الطفل ومؤسسات الدولة التحقيق في دوافع المدعوة مريم وكذلك الموقع الذي قام ببث الڤيديو الخاص بها، وخصوصاً إن الصحفي كان له قناعات مسبقة ويحاول دفع المدعوة مريم للتأكيد على نقاط معينة مثيرة للبلبلة أهمها:
إن والد الطفل الأصلي مسلم الديانة
حبس السيدة رانيا في الدير حتى تتم حملها
إجبارها على العودة للمسيحية بعد إعتناقها الإسلام
وكلها شائعات تعرض مروجيها لتهم تتعلق بالأمن القومي؛
وحسب ما درسناه في التشريعات الإعلامية إن الوسيلة الإعلامية الناشرة للتصريحات التي تحمل أخطاء قانونية مسئولة جنباً إلى جنب مع مسئولية صاحب التصريحات..
رانيا أجرت التحليل و طلعت ليست أم الطفل شنودة
بعد ما النيابة حققت معاها
كلفت النيابة العامة خط نجدة الطفل بالمجلس القومي للأمومة والطفولة بإتخاذ الإجراءات القانونية نحو إعادة تسمية الطفل بإسم رباعي إعتباري مسيحي لأب وأم اعتباريين مسيحيين في ضوء ما انتهت إليه التحقيقات والتي تضمنت فتوى مفتي الجمهورية بتبعية الطفل لديانة الأشخاص الذين عثروا عليه.
وقالت آمال ميخائيل لجريدة التحرير الإخبارية: “الحمدلله نشكر ربنا، مش عارفة أمته هستلم الطفل، إحنا مش مصدقين، ربنا موجود وكله خير، وربنا ما يحرم حد من ضناه”.
وكلفت نيابة شمال القاهرة الكلية، السيدة آمال بإستكمال إجراءات كفالته وفقا لنظام الأسر البديلة، بعد أن أستطلعت النيابة العامة رأي فضيلة مفتي الجمهورية في ديانة الطفل في ضوء ملابسات التحقيق، وأصدر فتوى بأني الطفل يتبع ديانة الأسرة المسيحية التي وجدته وفق آراء فقهية مفصلة.
وخاطبت النيابة وزارة التضامن الإجتماعي للنظر في الطلب المقدم من الأسرة التي عثرت على الطفل لإستلامه وفقا لأحكام قانون الطفل ولائحته التنفيذية، بنظام الأسر البديلة.